مراجعة : ميترو اكسودس

اللعبة : ميترو اكسودس

المنصة : بليستيشن 4 / اكس بوكس ون / ابيك – بي سي

المطور : 4 أي جيمز

الناشر : دييب سيلفر

المحرك : 4 أي انجين

تاريخ الاصدار : 15-02-2019

   نوع اللعبة : اكشن منظور اول – رعب

عمر اللعبة 30-35ساعة

عدد اللاعبون :1

تدعم اللعب عبر الشبكة : لا

مستوى الصعوبة : 4/10

التصنيف العمري : 18

تدعم العربي : لا

عدد الأطارات : ٣٠ إطار بدقة ١٠٨٠

تدعم 4كي : نعم

تدعم الاتش دي آر : نعم

حجم اللعبة : 53-47جيجا

تم مراجعة اللعبة على جهاز اكس بوكس ون اكس  نسخة 1.02

مقدمة

ميترو عبارة عن لعبة بقاء اكشن ذات منظور اول تقع احداثها في روسيا بعد انتشار التلوث النووي في العالم اثار الحرب العالمية حيث تقلص عدد سكان العالم من 7 مليار الى 50 الف فقط و لكون العالم اصبح غير قابل للسكن و العيش اتخذ الناس محطات الميترو و الانفاق ملجئ لهم و اصبح العالم الخارجي كله فوضى تسكنه الوحوش التي ظهرت بعد اختفاء الانسان من سطح الأرض.

قصة اللعبة مبنية على رواية تدعى ميترو 2035

القصة

تدور أحداث قصة ميترو اكسودس بعد مرور عامين عن الجزء السابق ميرو لاست نايت حيث يحاول البطل ارتيوم البحث عن حلول و ادلة تثبت للناس إمكانية العيش مرة أخرى على سطح الأرض حتى لو كانت لأحفادهم او حتى لأحفاد أحفادهم

 

أسلوب اللعب

لعبة ميترو هي لعبة بقاء منظور اول اكشن تتيح للعاب استخدام أسلحة متنوعة من أسلحة ثقيلة مثل الرشاشات و قاذف اللهب الى أسلحة خفيفة مثل السكين و غيره. تعتمد أسلوب اللعبة بنسبة كبيرة على التخفي و محاولة القضاء على الخصوم دون اصدار أي ضجة لتفادي تجمعهم عليك سواء كانوا وحوشاً ام جنود. كما تستطيع أيضا خصخصة الملحقات الخاصة بالسلاح و التعديل عليهم و تركيب إضافات للسلاح و تطوير معدل قوتهم و سرعتهم.

العالم

عالم لعبة ميترو اكسودس سوداوي مظلم بحكم انك تقضي معظم أوقات اللعبة داخل انفاق تحت الأرض و حطام مباني و الجميل في هذا الجزء ان الوقت يتغير بين الليل و النهار و أيضا تقلب الفصول الأربعة حيث سترى جميع أنواع الفصول عند ختامك للعبة  لكن معظم الأوقات يكون الثلج و الشتاء له نصيب الأسد

الإيجابيات 

رسومات اللعبة تعد من أجود الرسومات في عالم الألعاب الحالي 

تقدم القصة بشكل سلس و رائع 

أجواء الرعب و الحبك في أسلوب اللعب من ابرز عوامل اللعبة 

التغير الدينميكي للجو و بيئة اللعبة 

السلبيات 

أخطاء تقنية بالجملة أتمنى ان يتم اصلاحها

يبدو ان جودة الرسوم جعلت من شاشات الانتظار تمكث طويلاً